رئيس التحرير : مشعل العريفي

شبهة خطف جديدة.. "امرأة" تخرج عن صمتها بعد 36 عاما وتروي تفاصيل نشأتها مع "داية أفريقية" بعد خروجها من السعودية

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

صحيفة المرصد: بالتزامن مع قضية خاطفة الدمام ، خرجت امرأة عن صمتها وروت مأساة تعيشها لعدم معرفتها إذا كانت مخطوفة أو لا. معربة عن أملها في العثور على عائلتها الحقيقية حال تأكد تعرضها للخطف وهي طفلة.
مكان الخطف وقالت السيدة التي تدعى "نور" خلال تغريدة نشرتها عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر: " أنا مواليد عام ١٩٨٤م، لا أعلم إذا كنت مخطوفة أو متبناة.. فتحت عيني مع المدعين أنهم أهلي". مشيرة إلى أن عمرها حاليا 36 عاما. وتابعت: "مكان وتاريخ الخطف: حياتي كانت في مدينة جدة وتحديدا حي العزيزية ونقلنا حي الشرفية". لافتة إلى أنها أصيبت بحرق في الساق اليسرى بسبب المدعي أنه عمها.
داية أفريقية وأضافت: " اللي ربتني كانت من دولة أفريقية، وكانت داية (تولد في البيوت)، وأيضا تختن البنات في البيوت .. وأختها أيضا لها بنت ذات بشرة بيضاء في عمري تقريبا وخرجت بها خارج السعودية عندما كانوا أطفال رضع". وأضافت: " وأنا في عمر الـ ٩ أعوام خرجت برة السعودية، عشت في عدة دول واستقريت في أمريكا، ولا يوجد لي صور وأنا صغيرة، المدعية أمي قالت أن بيتنا احترق وراحت كل صورك وأوراقك " .
سحر وشعوذة وأردفت : " المدعية أمي لها في أمور الشعوذة والسحر، أذكر أنها كانت تسقيني مشروب غصبا عنى وتبخرني الله اعلم ماهو الهدف " . وأضافت: " المدعي خالي صار له ولدين لونهم أبيض وهو عقيم والمدعية خالتي صار عندها بنت وشكلها غير شكلهم بيضاء وشعرها أسود " .

آخر تعليق

لا يوجد تعليقات

arrow up